أّلَأَّّسمَأّء الوهمية ليست مجرد

أّلَأَّّسمَأّء الوهمية ليست مجرد حروف تنتقل عبر الشاشات الملونة بل قد تؤدي إلى العديد من المشاكل الاجتماعية على المدى الطويل، فنِرئ بأن خطورة هذه الظاهرة اجتماعياً تتمثل في إنشاء جيل سطحي يفتقد الكثير من القيم ، فالأسماء المستعارة تُعطي الشباب وِأّلَبِنِأّتّ مساحة من الحرية للانخراط وقد يحدث انجراف إلى مالا يحمد عُقباه ، وِمَنِ خطورة هذه الظاهرة من الناحية الاجتماعية إذ أنها قد تؤدي إلى تفكك الأسر إذا كانت زوجة أو زوج يستخدمان أسماء وهمية ،حيث يقوم كلاً بتواصل الغير أخلاقي ويحدث الطلاق ،أما الفتاة فقد يحرمها الأهل من الخروج من البيت وعدم إتمام التعليم، ولكي تخفف من حدة الملل تدخل الى مواقع التواصل الاجتماعي باسماء وشخصيات وهميه فترا مرة اسمها على الفيس بوك سوسو وعلى القوقل متلا سجى او ريم حتى ان الفتاه تصاب بازدواج للشخصيه وتعيش بتناقض بينها وبين المجتمع الذي تعيشه وتبدا رحلتها لتعويض النقص بالحنان الاسري وتبداء مراحل مراهقتها على مواقع التواصل الاجتماعي لتبحث عن الحب والحنان مرة تعيشه مع احد افراد هاذا العالم الوهمي ومرة تنصدم باخر وتبدا معاناتها بالبحث عن الحب والتلذذ به من هنا اقول ليس عيبا ان تكون ذا شخصيه واحدة وليس عيبا ان لا تغامر بهيك تفاهات نحن مجتمع جائع عاطفيا لابعد الحدود يمكن تعليق لبنت يقلب كيان شب ويثيرة ويمكن اهتمام شب لبنت يجعلها تحبه ولاكن هنا تكمن المصيبه ارتباط فعلي ضمن اخلاقياتنا وعاداتنا يكون بعيد كل البعد عنهم لانو نوايا الشب والبنت فقط لاشباع النقص الذي يعيشونه شكرا للعقول الراقيه